ظƒظ„ظ…ط© ط§ظ„ظپط±ظٹظ‚

ظپظٹ ط¹طµط±ظ†ط§ ظٹظˆط¬ط¯ ظ…ط¦ط§طھ ط§ظ„ط¢ظ„ط§ظپ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¯ظˆظ†ظٹظ† ظˆط§ظ„ظ…ط¯ظˆظ†ط§طھ ، ط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ظٹط¹ظ…ظ„ ط¨ط´ط؛ظپ ظˆط­ط¨ ظˆط§ظ„ط¢ط®ط± ظٹط¹ظ…ظ„ ط¨ط´ظƒظ„ ط¥ظ†طھط§ط¬ظٹ ظ„ظ„ظƒط³ط¨ ظپظ‚ط· ! ط£ظ…ط§ ظ†ط­ظ† .. ظ†ط­ط¨ ظˆظ†ط¹ط´ظ‚ ظˆظ†ط¯ظˆظˆظˆط¨ ظپظٹ ط¯ط¨ط§ط¯ظٹط¨ ط§ظ„طھط¯ظˆظٹظ† ظˆظ†ط¤ظ…ظ† ط£ظ†ظ†ط§ ط³ظ†ظ‚ظˆظ… ط¨ط¥ط¶ط§ظپط© ظƒط¨ظٹط±ط© ظ„ظ„ظ…ط­طھظˆظ‰ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ ظˆظ„ظˆ ط¨ط´ظٹط¦ ط¨ط³ظٹط· ، ظ†طھط¹ظ„ظ… ط¨ط´ظƒظ„ ظ…ط³طھظ…ط± ظ†ط´ط§ط±ظƒظƒظ… ط¨ظƒظ„ ط¬ط¯ظٹط¯ ، ظ†ط­ط§ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© ظ†ط­ط¨ ط£طµط¯ظ‚ط§ط،ظ†ط§ ، ظ†ظ‡طھظ… ط¨ط¥ط³طھظپط³ط§ط±ط§طھظ‡ظ… ظƒظ…ط§ ظ„ظˆ ظƒط§ظ†طھ ظ…ظ„ظƒظ†ط§، ظپط±ظٹظ‚ظ†ط§ ظپط±ظٹظ‚ ظˆط§ط­ط¯ ط±ط؛ظ… ط£ظ†ظ‡ ظ…طھظƒظˆظ† ظ…ظ† ط´ط®طµ ظˆط§ط­ط¯ :) ظ„ظƒظ†ظ‡ ظٹط¹ظ…ظ„ ط¨ط¬ظ†ظˆظ†

✖
»الخصوصية على الانترنت .. بين الوهم والخيال

الخصوصية على الانترنت .. بين الوهم والخيال

الخصوصية على الانترنت .. بين الوهم والخيال

 الخصوصية على الإنترنت.. "محض خيال"

ماذا تعني الخصوصية بالنسبة لكم ؟ هل تعرف المعنى الحقيقي لها ؟ اعتقد انك لن تسطيع الاجابة عن هذا السؤال , قد تحتار كثيراً , الخصوصية كما يعرفها قاموس  قاموس مريام ويبستر انها التحرر من التدخل الاخرين الغير مصرح به , وهكذا نصت قوانين حقوق الانسان في المادة 12 من أجل الخصوصية , لكن هذه القوانين مجرد حبر على ورق فهي غير مطبقة على أرض الواقع أبداً , 

ولكن نحن مع التقدم التكنولوجي الحديث , يجب ان تتطور الخصوصية وتصبح افضل ولكن العكس تماماً فلايوجد شئ اسمة خصوصية في وقعنا , فهذا لمصلحة جهات في العالم ؟ فهي تلعب دور في تغير معنى الخصوصية لتصبح الامور مباحة في التجسس على الهواتف الذكية والانترنت . فالإنترنت أكثر الوسائل انتهاكاً للخصوصية 

لا وجود للخصوصية المُطْلَقَة

قد تتفأجا من العنوان لكنه صحيح 100% فهي حقيقة موجودة عليها ادراكها , فجميع معلومات التي تخزنها على الانترنت سواء مواقع التواصل الاجتماعي او البريد الالكتروني او dropox او غيرها من المواقع التي تتيح تخزين الملفات التي نريدها هي معرضة اولاً للسرقة من قبل الهاكرز والاستيلاء عليها كما حدث مع حسابات المشاهير في icloud , هذا كأقرب مثال او الشركة نفسها تقوم بتخزين جميع البيانات عنك , واعطاء للحكومات لمصالح دولية , فأنعدم مفهوم الخصوصية في الاعوام الاخيرة التي كان من المتوقع ان تزداد الخصوصية وتصبح افضل ولكن العكس صحيح مع انه بالامكان ان يتمتع بالخصوصية الكاملة لكن الجهات المسيطرة على الشبكة العنكبوتية لاتريد ذلك , يا ترى ما السبب ؟

الخصوصية على الانترنت .. بين الوهم والخيال

 الفيس بوك وسياسة الخصوصية

فقام موقع التواصل الاجتماعي الاشهر بدون منازع الذي يملك اكثر من مليار مستخدم بتغير سياسة الخصوصية , حيث يمكن للفيس بوك الوصول الى جميع بياناتك في موقع الفيس بوك بدون اخذ الاذن منك , فتم رفع الكثير من القضايا على شركة الفيس بوك قبل تغير الخصوصية الجديدة في بداية عام 2015 ,

حيث الفيس بوك يمكنه قراءة رسائلك حتى الرسائل التي في المسودات تخيل , هذه قبل السياسة الجديدة فالفيس بوك بالسياسة او بدونها تستطيع اختراق جميع بيناتك وتسلميها الى من تريد لخدمة بعض المصالح لبعض الحكومات , حيث شكلت الخصوصية الجديدة للفيس بوك اشكالية كبيرة , حيث بدأ الكثير يصحو من النوم ويستفيق  , فالفيس بوك يقول لك ان لم تعجبك السياسة الجديدة للفيس بوك فيمكنك ترك الموقع بكل سهولة , ما هذه الثقة العمياء من قبل شركة الفيس بوك ؟ هل تتوقع ان عدد مستخدمي الفيس بوك سيقل ؟ اعتقد لا , لان الكثير من الصعب عليه ترك الفيس بوك , فجميع بياناتك هي مسجلة عن موقع الفيس بوك , فلا تنزعج وتتضجر اذا أفشاها .

الخصوصية على الانترنت .. بين الوهم والخيال

هل يؤمن المستخدمين بوجود الخصوصية على الانترنت ؟

هل تبحث عن حل لحماية خصوصيتك على الشبكة العنكبوتية الانترنت ؟ فأنت تعقد الكثير من الامال التي من الصعب تحقيقها , فان ستنتظر الكثير ,على حسب استطلاع لمركز - بيو ريسيرش - للانترنت الامريكي .

فلو قمنا بالنظر الى مستقبل الخصوصية على الشبكة العنكبوتية فنجدها ممتلئة بالغموض و السرية , فجميع مستخدمي الانترنت وخاصاً رواد مواقع التواصل الاجتماعي سيواجهون عقبات ومطبات صعبة تجاوزها في سبيل نيل الخصوصية المزعومة على شبكة الانترنت .

حيث حسب استطلاع التي ظهرت نتائجة حيث شمل اكثر 2500 خبير في مجال الخصوصية والحماية على شبكة الانترنت في المركز الامريكي , حيث تم استجواب الخبراء وجميع المشاركين في هذا الاستطلاع انه في عام 2025 سنكون قادرين على بناء بنية تحتية لشبكة الانترنت ذو مصادقية ويتمتع جميع المستخدمين بخصوصية , وحماية الابتكارات وعدم التجسس , حيث 60% من الخبراء ان انشاء شبكة انترنت تتمتع بالخصوية لن تحصل خلال عشر سنوات القادمية بل توقع اكثر من ذلك , ولك هل يمكن انتظار هذه الشبكة وقد لا تحدث اصلاً فهي مجرد توقعات

الخصوصية على الانترنت .. بين الوهم والخيال

وما الحل ؟ 

ينبغي ان تودع الخصوصية الحقيقية من اول خطوة تدخل فيها الى الانترنت أو اي مجال اتصال رقمي.
وبما انك لا تستطيع ان تنفصل عن هذا العالم الافتراضي فالمهم فعلاً هو أن تقلل من الافصاح عن المعلومات التي قد لا تكون مهمة بالنسبة للبعض لكنها قد تشكل في مجملها خطراً عليك يؤدي الى سرقة حساباتك او تتبع حياتك ان كان هناك من يترصد لك، خصوصا مع التطور الكبير في برامج الهندسة الاجتماعية و برامج التنبؤ بناءاً على المعطيات.

كل شخص يحب الخصوصية يجب ان لا يبقى في عالم الانترنت وعليه التوجة الى عالم ثالث بعيداً عن عالمنا الافتراضي والواقعي ,  فعالم الانترنت ملئية بانتهاكات الخصوصية , فالحل الافضل ان نصنع برمجيتنا بانفسنا ,الخصوصية أكبر مشكلة تواجه المستخدم من وجهة نظري الحل الوحيد كما قال أخونا في الأعلى أن ﻻ ترفع شيء وتفعل شيء وتفصح عن شيء ﻻ تود أن يعرفه أحدكم عنه

للأسف الشديد هناك كثير من الاشخاص  جاهله تقنيا ( لم أجد غير هذا المصطلح) الكل يقوم برفع صور عائلاتهم وخصوصياتهم ظناً انه لا يوجد شيء قد يعرف عنك أو يرى ما تفعله
 فنحن نستخدم برمجيات اجنبية هدفها مصالح شخصية ولكن اليكم مجموعة من النصائح التي تحد من انتهاك الخصوصية ولكنها لا تنهيه ابداً

  • لا تخز بياناتك في مكان واحد فتصبح سهلة المنال , قم بتوزيع بياناتك في اكثر من موقع كالفيس بوك و  البريد الالكتروني والانستقرام للصور والتوتير وغيرها .
  • لاتحمل البرامج المجانية من مواقع غير موثوفة 
  • لاتستخدم النسخ غير الاصلية من البرامج خاصاً برامج الانتي فايرس او نسخة مقلدة من الويندز 
  • لاتنشر بيانات مهمة على الانترنت قم بتشفيرها وابقائها بعيداً عن الانترنت 
  • قم بوضع كلمة مرور قوية في حساباتك سواء على الويندز او الفيس بوك او التويتر 
  • لا تتكلم في السياسة كثيراً على مواقع التواصل الاجتماعي 

فالشركات كالفيس بوك وباقي الشركات تظن ان المستخدم لا يستطيع ان يتركها ابداً , فنحن لا نسطيع العيش بدونها , كالفيس بوك الذي يجبرك على موافقة مع على السياسة الجديدة التي تتنافى مجملاً مع مفهوم الخصوصية او ترك الموقع فهذه قرار جرئ من الشركة من المستحيل ان تقولة الى اذا تأكدت 100% ان لن يغادرو الموقع 

هل لديك حلول أخرى ؟ هل لديك شئ تقولة حول الخصوصية ؟ شاركنا في التعليقات وسيتك الاجابة عن جميع الاستفسارات دمتم في رعاية الله
ط¹ظ†ظˆط§ظ† ط§ظ„طھط¯ظˆظٹظ†ط©: الخصوصية على الانترنت .. بين الوهم والخيال
طھظ‚ظٹظٹظ… : 10 ظ…ظ† 10 ظ…ط±طھظƒط² ط¹ظ„ظ‰ 24 طھظ‚ظٹظٹظ….
ط§ظ„ظƒط§طھط¨ : ط£ط­ظ…ط¯ ط£ط¨ظˆط¹ط¨ظٹظ„ط© ظ…ط¯ظٹط± ظ…ظˆظ‚ط¹ ط§ظ„ظ…ط·ظˆط± .ظ†طھ
ط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ظ…ط´ط§ظ‡ط¯ط§طھ :

طµظ†ط¯ظˆظ‚ ط§ظ„طھط¯ظˆظٹظ†ط©

ط±ط§ط¨ط· ظ…ط¨ط§ط´ط± :
ظƒظˆط¯ ظ„ظ„ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ :
HTML ظƒظˆط¯ :

* ط¨ط¥ظ…ظƒط§ظ†ظƒ ط¥ط¯ط±ط§ط¬ ط§ظ„ط£ظƒظˆط§ط¯ ط§ظ„ط؛ظٹط± ظ‚ط§ط¨ظ„ط© ظ„ظ†ط´ط± ط¨طھط­ظˆظٹظ„ظ‡ ط¹ط¨ط± ظ…ط­ظˆظ„ ط§ظ„ط£ظƒظˆط§ط¯

طھط­ظˆظٹظ„ ط§ظ„ط£ظƒظˆط§ط¯ط¥ط؛ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„طھط¹ط¨ظٹط±ط§طھط¥ط®ظپط§ط،

ط´ظƒط±ط§ ظ„طھط¹ظ„ظٹظ‚ظƒ
ظ‚ط§ظ„ط¨ ط¨ط¯ط§ظٹط© .. ظ†ظ‚ط·ط© .

ط§ظ„ظ…ط·ظˆط± .ظ†طھ © 2014, ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط­ظ‚ظˆظ‚ ظ…ط­ظپظˆط¸ط©